تحرير أم الرشراش | |
وقف الغاز قرار إيجابي لكن لن يهدأ للمصريين بال إلا بعد تحرير لؤلؤة مصر المحتلة أم الرشراش. مدينة ومثلث أم الرشراش جوهرة مصر المغتصبة على خليج العقبة. يطلق عليها اليهود إيلات. مساحتها تقترب من خمسة أضعاف قطاع غزة ومرة ونصف مساحة الجولان. أم الرشراش أو مدينة الحجيج تئن تحت احتلال اليهود منذ عام 1949. دماء 390 شرطي مصري هم حامية أم الرشراش لم تجف رغم مرور 63 عاما. قتلهم اليهود بدم بارد بقيادة إسحق رابين رغم كونهم جنود شرطة غير مسلحين لقتال الجيوش. |
الاثنين، 23 أبريل 2012
تحرير أم الرشراش
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
السلام عليكم ضع تعليقك وأترك بصمتك علي الموضوع مع خالص أحترامي وتقديري