الأحد، 17 يوليو 2011

خاطرة

حتى نفهم الآخرين

كثيرا مانخطيء في فهم الآخرين وتفسير مواقفهم.
ونحتاج أولا: حتى نفهم فهما صحيحاً أن نفكر بعقولهم هم لابعقولنا نحن.
وأن نقيس الأمور من خلال منطلقاتهم هم لامنطلقاتنا نحن.
كما نحتاج ثانيا: إلى أن نفرق بين موقفنا من رأيهم وطريقة تفكيرهم، وبين تفسيرنا لمواقفهم.
ونحتاج ثالثا: أن تتسع صدرونا لمن يخالفنا الرأي وإلا فلن نرى غير أنفسنا

هناك 3 تعليقات:

  1. نعم اتفق معك عزيزي حلاوة ..

    فاختلاف الرأي لا يفسد للود قضية!!

    وحتى نتمكن من فهم الآخرين لابد من فهم أنفسنا أولا

    أرق التحايا

    ردحذف
  2. لا أعتقد إنه من الممكن أن نفهم أحدا آخر 100% مهما كانت العلاقة قريبة
    فلا أحد يستطيع أن يضع نفسه مكان أحدا آخر تماما و يشعر بنفس شعوره
    و لكن التقبل و إنفتاح الفكر مهمان فى التعامل مع الآخر أى آخر
    تحياتى

    ردحذف
  3. السلام عليكم
    اوافقك الرأي السيدة كريمة سندى الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية مجرد أختلاف في وجهات النظر
    لان كل واحد بينظر للامور بمنظورة الشخصي ولالاى في القلب في القلب
    تحياتي القلبية
    السلام عليكم السيدة شهر
    كلامك صحيح مافيش حد يقدر يفهم الاخرين 100%
    ومن وجهة نظري
    يجب علي المرأ يحاول فهم نفسة أولآ
    ثم ومن بعد يخوض تجربة فهم لاخرين !!!!!!
    تحياتي
    ملحوظة شكرا علي مروكم الكريم
    واجوا ان نكون حوزنا علي اهتمامك واتمني تكرار الزيارة
    شكرا

    ردحذف

السلام عليكم ضع تعليقك وأترك بصمتك علي الموضوع مع خالص أحترامي وتقديري