صرح البطل المصرى الشهير أحمد الهوان المعروف باسم "جمعة الشوان" الذى قامت المخابرات الإسرائيلية بتجنيده ، حيث كان عميلا مزدوجا ، بأن حبه لمصر كان فوق جميع الإغراءات الإسرائيلية.
وقال الهوان ان المخابرات الإسرائيلية أغرته بالمال ، حيث كان يبحث عن فرصة عمل باليونان عام 67 ثم تلقفته لتزويده بأية معلومات صغيرة كانت أو كبيرة.
وأشار إلى أنه التقى مع شيمون بيريز فى ذلك الوقت وعاد وطلب مقابلة الرئيس الراحل جمال عبدالناصر وأبلغه بكل تفاصيل المؤامرة الإسرائيلية لتجنيده ، وقام بدوره الوطنى البطولى الذى جمع فيه معلومات مهمة لخدمة مصر.
ونصح الشباب المصرى بعدم الزواج من إسرائيليات مهما كانت ظروفهم أو حتى الذهاب للعمل فى إسرائيل ، غير أنه استدرك قائلا : "إنه كان يحب فتاة إسرئيلية تدعى (جوجو) ورغم أنها أسلمت وغيرت اسمها إلى فاطمة إلا أنه رفض الزواج منها لأنها إسرائيلية".
وأوضح الهوان أنه عقد أكثر من 15 ألف ندوة حتى اليوم بالعديد من الأندية والجامعات والأحزاب لدعم روح الانتماء والولاء لمصر ، مؤكدا أنه شعر خلال هذه الندوات بالروح الوطنية العارمة لدى شباب مصر والذين أكدوا خلال لقائه معهم أن تراب مصر فوق كل إغراء.
وأشار إلى أنه التقى مع شباب مكتبة مبارك بالغردقة فى إطار احتفالات المحافظة بذكرى ثورة يوليو ليحكى قصته مع المخابرات الإسرائيلية وتجنيدها له.
وقال الهوان ان المخابرات الإسرائيلية أغرته بالمال ، حيث كان يبحث عن فرصة عمل باليونان عام 67 ثم تلقفته لتزويده بأية معلومات صغيرة كانت أو كبيرة.
وأشار إلى أنه التقى مع شيمون بيريز فى ذلك الوقت وعاد وطلب مقابلة الرئيس الراحل جمال عبدالناصر وأبلغه بكل تفاصيل المؤامرة الإسرائيلية لتجنيده ، وقام بدوره الوطنى البطولى الذى جمع فيه معلومات مهمة لخدمة مصر.
ونصح الشباب المصرى بعدم الزواج من إسرائيليات مهما كانت ظروفهم أو حتى الذهاب للعمل فى إسرائيل ، غير أنه استدرك قائلا : "إنه كان يحب فتاة إسرئيلية تدعى (جوجو) ورغم أنها أسلمت وغيرت اسمها إلى فاطمة إلا أنه رفض الزواج منها لأنها إسرائيلية".
وأوضح الهوان أنه عقد أكثر من 15 ألف ندوة حتى اليوم بالعديد من الأندية والجامعات والأحزاب لدعم روح الانتماء والولاء لمصر ، مؤكدا أنه شعر خلال هذه الندوات بالروح الوطنية العارمة لدى شباب مصر والذين أكدوا خلال لقائه معهم أن تراب مصر فوق كل إغراء.
وأشار إلى أنه التقى مع شباب مكتبة مبارك بالغردقة فى إطار احتفالات المحافظة بذكرى ثورة يوليو ليحكى قصته مع المخابرات الإسرائيلية وتجنيدها له.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
السلام عليكم ضع تعليقك وأترك بصمتك علي الموضوع مع خالص أحترامي وتقديري