الجمعة، 31 يوليو 2009

في فضل العلم

  • في فضل العلم في السنة الشريفة
    منها: قول النبي صلى الله عليه وآله: ( من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين )، وقوله صلى الله عليه وآله: ( طلب العلم فريضة على كل مسلم ). وقوله صلى الله عليه وآله: ( من طلب علما فأدركه كتب الله له كفلين من الأجر، ومن طلب علما فلم يدركه كتب الله له كفلا من الأجر }. وقوله صلى الله عليه وآله: ( من أحبّ أن ينظر إلى عتقاء الله من النار فلينظر إلى المتعلمين، فوالذي نفسي بيده ما من متعلم يختلف إلى باب العالم إلا كتب الله له بكل قدم عبادة سنة، وبنا الله له بكل قدم مدينة في الجنة، ويمشي على الأرض وهي تستغفر له، ويمسي ويصبح مغفورا له، وشهدت الملائكة أنهم عتقاء الله من النار ). وقوله صلى الله عليه وآله: ( من طلب علماً، فهو كالصائم نهاره القائم ليله، وإنّ باباً من العلم يتعلمه الرجل خير له من أن يكون أبو قبيس ذهبا فأنفقه في سبيل الله ). وقوله صلى الله عليه وآله: ( من جاءه الموت وهو يطلب العلم ليحيي به الاسلام كان بينه وبين الأنبياء درجة واحدة في الجنة ). وقوله صلى الله عليه وآله: ( فضل العالم على العابد سبعون درجة، بين كل درجتين حضرالفرس سبعين عاما، وذلك لان الشيطان يضع البدعة للناس فيبصرها العالم فيزيلها، والعابد يقبل على عبادته ). وقوله صلى الله عليه وآله: ( فضل العالم على العابد كفضلي على أدناكم، إنّ الله وملائكته وأهل السماوات والأرض حتى النملة في حجرها، وحتى الحوت في الماء ليصلون على معلّم الناس الخير ). وقوله صلى الله عليه وآله: ( من خرج في طلب العلم فهو في سبيل الله حتى يرجع ). وقوله صلى الله عليه وآله: ( من خرج يطلب بابا من العلم ليرد به باطلا إلى حق، وضالا إلى هدى كان عمله كعبادة أربعين عاما ). وقوله صلى الله عليه وآله لمعاذ: ( لإن يهدي الله بك رجلا واحدا خير لك من الدنيا وما فيها ). وروي ذلك أنّه قاله لعلي عليه السلام أيضا. وقوله صلى الله عليه وآله: ( إنّ الملائكة لتضع أجنحتها لطالب العلم رضا بما يصنع ). وقوله صلى الله عليه وآله: ( من غدا في طلب العلم أظلت عليه الملائكة، وبورك له في معيشته، ولم ينقص من رزقه ). وقوله صلى الله عليه وآله: ( من سلك طريقا يلتمس به علما سهل الله له طريقا إلى الجنة ). وقوله صلى الله عليه وآله: ( نوم مع علم خير من صلاة على جهل ). وقوله صلى الله عليه وآله: ( فقيه أشد على الشيطان من ألف عابد ). وقوله صلى الله عليه وآله: ( إنّ مثل العلماء في الأرض كمثل النجوم في السماء، يهتدى بها في ظلمات البر والبحر، فإذا انطمست أو شك أن تضل الهداة ).
    (( اللهم كن لوليك الحجة بن الحسن صلواتك عليه وعلى ابائه في هذه الساعة وفي كل ساعة ولياً وحافظاً وقائداً وناصراً ودليلاً وعيناً حتى تسكنه أرضك
    طوعاً وتمتعه فيها طويلاً برحمتك يا ارحم الراحمين

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

السلام عليكم ضع تعليقك وأترك بصمتك علي الموضوع مع خالص أحترامي وتقديري