فوق طور سيناء وحفظه عند هارون ثم تلقاه من هارون ( يوشع) ،ثم( إليعازر) وهلم جراحتى وصل الحاخام يهوذا حيث وضع التلمود بصورته الحاليةفي القرن الثاني قبل الميلاد وذلك على ما يزعم ونوالحقيقة أن التلمود هو موسوعة تضم كل شئ عن هواجس وخرافات بني إسرائيل ويعطي اليهود (عليهم لعنة الله ) التلمود أهمية كبرىلدرجة أنهم يعتبرونه الكتاب الثاني والمصدر الثاني للتشريع حتي أنهم يقولون‘أنه من يقرأ التوراة بدون المشنا و الجمارة فليس له إله’فلا عجب من نشرهم للفساد بجميع إنحاء المقطورة فهذا الكتاب ( ماقصر )والمشناة والجمارة هما جزءا التلمودوكلمة التلمود كلمة عبرية تعني الشريعة الشفوية و التعاليم وهو كتاب تعليم الديانة اليهودية لكل ما فيها من رموز و شطحات وسفاهات وأحقاد على العالم
يقول لتلمود‘إن اليهودي أحب إلى الله من الملائكة فالذي يصفع اليهوديكمن يصفع العناية الإلهية سواء بسواء’والعياذ بالله
ويقول التلمود لعنة الله عليه وعلى من وضعوه وكتبوه‘اليهودي من جوهر الله كما أن الولد من جوهر أبيه’
ومن أقبح ما جاء في التلمود البابلي قولهم‘من رأى أنه يجامع أمه فسيؤدى الحكمة ..ومن رأى أنه يجامع أخته فسيأتيه نور العقل’
ويقول التلمود‘ولولا اليهود لارتفعت البركة من الأرض واحتجبت الشمس وانقطع المطر’
والتلمود يبيح لليهودية أن تزني بغير اليهودي ولا حرج ولو كانت متزوجةكما يصرح للرجل اليهودي أن يزني بغير اليهودية أمام زوجتهما دامت الزانية من الجوييم .. أي غير اليهودولذا فهم أهل العرى والعهر في العالم
لعنة الله عليكم يا خنازير يا قردة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
السلام عليكم ضع تعليقك وأترك بصمتك علي الموضوع مع خالص أحترامي وتقديري