حقيقة التعليم الشرعي
إن التعليم الشرعي، وتحفيظ كتاب الله الكريم، دعوة إلى إحياء الإنسانية وإسعادها وتكريمها. وذلك أن الإسلام كرم الإنسان وارتقى به في عالم الأخلاق والفضائل، من غير أن يتكلف الخروج به عن الطبيعة البشرية، قال تعالى:
(ولقد كرمنا بني آدم وحملناهم في البر والبحر ورزقناهم من الطيبات وفضلناهم على كثير من خلقنا تفضيلاً)
وإن إحياء الإنسانية بالحقيقة المستندة إلى العلم، وإسعادها بالخير والعدل والفضيلة، والخروج بها من الضيق والحرج قضية تكفل بها الإسلام إذا استجابت الإنسانية إلى كتاب الله الكريم، الذي تتوقف الحياة الحقيقية عليه، لأن الله سمّاه روحاً ونوراً فقال:
(وكذلك أوحينا إليك روحاً من أمرنا ما كنت تدري ماالكتاب ولا الإيمان ولكن جعلناه نوراً نهدي به من نشاء من عبادنا وإنك لتهدي إلى صراط مستقيم)
إن التعليم الشرعي، وتحفيظ كتاب الله الكريم، دعوة إلى إحياء الإنسانية وإسعادها وتكريمها. وذلك أن الإسلام كرم الإنسان وارتقى به في عالم الأخلاق والفضائل، من غير أن يتكلف الخروج به عن الطبيعة البشرية، قال تعالى:
(ولقد كرمنا بني آدم وحملناهم في البر والبحر ورزقناهم من الطيبات وفضلناهم على كثير من خلقنا تفضيلاً)
وإن إحياء الإنسانية بالحقيقة المستندة إلى العلم، وإسعادها بالخير والعدل والفضيلة، والخروج بها من الضيق والحرج قضية تكفل بها الإسلام إذا استجابت الإنسانية إلى كتاب الله الكريم، الذي تتوقف الحياة الحقيقية عليه، لأن الله سمّاه روحاً ونوراً فقال:
(وكذلك أوحينا إليك روحاً من أمرنا ما كنت تدري ماالكتاب ولا الإيمان ولكن جعلناه نوراً نهدي به من نشاء من عبادنا وإنك لتهدي إلى صراط مستقيم)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
السلام عليكم ضع تعليقك وأترك بصمتك علي الموضوع مع خالص أحترامي وتقديري