وَإِلْفٌ لَــــــــــــــنَا كُنَّا زَمَانَاً نُصَاحِبُهْ * تَأَمَّرَ فَاعْتَاصَتْ عَلَيْـــــــــــــــــــنَا مَطَالِبُهْ
إِذَا مَاقَعَدْنَا عَنْهُ لَمْ يُجْرِ ذِكْرَنَا * وَإِنْ نَحْنُ جِئْنَا صَدَّنَا عَنْهُ حَاجِبُهْ
إِذَا مَاقَعَدْنَا عَنْهُ لَمْ يُجْرِ ذِكْرَنَا * وَإِنْ نَحْنُ جِئْنَا صَدَّنَا عَنْهُ حَاجِبُهْ
كَيْفَ أَنْتِ ؟ أَرْجُوْ أَنْ تَكُوْنِيْ بِخَيْرٍ ... اِشْتَقْتُ لَكِ كَثِيْرَاً ... شُوْقَاً بَلَغَ عَنَانَ الْسَّمَاءِ ، اِشْتَقْتُ لَكِ عَدَدَ قَطْراتِ الأَنْهَارِ ، وَأَوْرَاقِ الأَشْجَارِ ، اِشْتَقْتُ لَكِ مِدَادَ الْكَلِمَاتِ .
( ... ) أُحِبُّكِ حُبَّاً لَمْ تَرَيْ مِثْلَهُ وَلَنْ تَرِيْ بَعْدهُ ... فكَيْفَ أَنْتِ ؟ . لَقَدْ أَصْبَحْتُ بَعْدَكِ عَاشِقَاً ، هَائِمَاً ، مَجْنُوْنَاً ، مُغْرَمَاً ، مُتَيَّمَاً بِكِ ، طِفْلاً يَتِيْمَاً كَسِيْرَاً يَحِنُّ لَكِ !! فكَيْفَ أَنْتِ ؟ .
(... ) دُلِّيْنِيْ عَلَى طَبِيْبٍ لِيَخِيْطَ جُرْحَكِ ، أَوْ رَاقٍ لِيَفُكَّ سَحْرَكِ ، أَوْ مَلَكٍ مَثْلَكِ ؟! .
فِيْ نَهَارِيْ أُعَاتِبُكِ ، وفِيْ لَيْلِيْ أُسَامِرُكِ .
لِذِكْرَاكِ يَا ( ... ) أَلَمَاً وَكَمَدَاً ! لَقَدْ جَمَعْتُ أَيَّامَ عُمْرِيْ فَرَأَيْتُهَا قَصِيْرَةً مَعَكِ فَانِيَةً بِدُوْنَكِ ! .
رَأَيْتُ بَعْدَكِ نِسَاءً كُثُراً وَفِيْ كُلِّ اِمْرَأَةٍ مِنْهُنَّ خَصْلَةٌ أَوْخَصْلَتَانِ حَمِيْدَتَانِ ، أَيْقَنْتُ حِيْنَهَا أَنَّكِ مَلَكٌ لابَشَرٌ ! فَجَمَالُكِ قَاهِرٌ قَاتِلٌ سَاحِرٌ لايُنَافِسُكِ فِيْهِ أَحَدٌ ! ! ثِقِيْ بِذَلِكَ .
لِعَيْنَيْكِ بَرِيْقَيْنِ لامِعَيْنِ ! وفِيْ مَحْجَرَيْكِ خَتْمَيْنِ أَسْوَدَيْنِ .
مَا أَزْكَى فَتِيْتَ مِسْكَكِ ، وَمَا أَحْلَى شَهْدُ ثَغْرَكِ ، فَارِعَةٌ سَاحِرَةٌ سَأَجْعَلُ بَقِيَّةَ وَصْفَكِ بَيْنِيْ وَبَيْنَكِ سِرَّاً دَفِيْنَاً ، فكَيْفَ أَنْتِ ؟ .
( ... ) أُحِبُّكِ حُبَّاً لَمْ تَرَيْ مِثْلَهُ وَلَنْ تَرِيْ بَعْدهُ ... فكَيْفَ أَنْتِ ؟ . لَقَدْ أَصْبَحْتُ بَعْدَكِ عَاشِقَاً ، هَائِمَاً ، مَجْنُوْنَاً ، مُغْرَمَاً ، مُتَيَّمَاً بِكِ ، طِفْلاً يَتِيْمَاً كَسِيْرَاً يَحِنُّ لَكِ !! فكَيْفَ أَنْتِ ؟ .
(... ) دُلِّيْنِيْ عَلَى طَبِيْبٍ لِيَخِيْطَ جُرْحَكِ ، أَوْ رَاقٍ لِيَفُكَّ سَحْرَكِ ، أَوْ مَلَكٍ مَثْلَكِ ؟! .
فِيْ نَهَارِيْ أُعَاتِبُكِ ، وفِيْ لَيْلِيْ أُسَامِرُكِ .
لِذِكْرَاكِ يَا ( ... ) أَلَمَاً وَكَمَدَاً ! لَقَدْ جَمَعْتُ أَيَّامَ عُمْرِيْ فَرَأَيْتُهَا قَصِيْرَةً مَعَكِ فَانِيَةً بِدُوْنَكِ ! .
رَأَيْتُ بَعْدَكِ نِسَاءً كُثُراً وَفِيْ كُلِّ اِمْرَأَةٍ مِنْهُنَّ خَصْلَةٌ أَوْخَصْلَتَانِ حَمِيْدَتَانِ ، أَيْقَنْتُ حِيْنَهَا أَنَّكِ مَلَكٌ لابَشَرٌ ! فَجَمَالُكِ قَاهِرٌ قَاتِلٌ سَاحِرٌ لايُنَافِسُكِ فِيْهِ أَحَدٌ ! ! ثِقِيْ بِذَلِكَ .
لِعَيْنَيْكِ بَرِيْقَيْنِ لامِعَيْنِ ! وفِيْ مَحْجَرَيْكِ خَتْمَيْنِ أَسْوَدَيْنِ .
مَا أَزْكَى فَتِيْتَ مِسْكَكِ ، وَمَا أَحْلَى شَهْدُ ثَغْرَكِ ، فَارِعَةٌ سَاحِرَةٌ سَأَجْعَلُ بَقِيَّةَ وَصْفَكِ بَيْنِيْ وَبَيْنَكِ سِرَّاً دَفِيْنَاً ، فكَيْفَ أَنْتِ ؟ .
كَمْ أَنْتِ مَجْنُوْنَةٌ حِيْنَ تُلاعِبِيْنِيْ كَطِفْلٍ !
بَحَثْتُ وَبَحْثَتُ فَلَمْ أَجِدْ مَثْلَكِ ! لِمَ أَنْتِ نَادِرَةٌ ؟
أَتَذْكُرِيْنَ حِيْنَ تَراءَيْنَا لأَوَّلِ مَرَّةٍ ؟
أَتَذْكُرِيْنَ أَوَّلَ وَرْدَةٍ أَهْدَيْتُكِ إِيَّاهَا ؟
رَحَلْتِ وَرَحَلَ قَلْبِيْ مَعْكِ أَلاَ يَعْلَمُ رَبِّيْ كَمْ أَحِنُّ لَكِ وَإِلَيْكِ ، بَلَى يَعْلَمُ وَلَكِنَّ الْبَلاءَ لَمْ يَسْلَمْ مِنْهُ أَحَدٌ ! ، فَكَيْفَ أَنْتِ ؟
فَـ يَارَبِّ أَفْرِغْ عَلَيَّ صَبْرَاً ، وَأَبْدِلْ حُزْنِيْ فَرَحَاً ، وَهَمِّيْ فَرَجَاً . رَبِّ كَمَا حَرَمْتَنِيْهَا بِقَدَرِكَ ، فَاجْمَعْنِيْ بِهَا بِفَضْلِكَ وَجُوْدِكَ فِيْ دَارِكَ .
آمِيْنَ
آمين يارب يجمعك بها ويسعدك ويبدل حزنك فرحا وهمك فرجا ولا يحرمك من حب انسانه حفظتها فى قلبك ..راقنى ما قرات رائع حرفك ياحلاوه
ردحذفمسائك توليب وروز غادة
ردحذفمانتي عارفة يا ريت كان فية !!!!
دي قطعة أعجبتني فحبيت أطلع الجميع عليها ليستمتعوا بها أيضا مثلي !!!
غادة ليس كل ما أدونة يمثل شخصي او يعبر عن حال سبيلي !!!
somes will
somes niet
تحياتي
هههه انا قلت ادعى ربنا يبعثها لك .. اكيد ليس كل ما نختاره يعبر عن حالنا ..دمت بخير
ردحذفههههه طيب ربنا يسمع دعواتك أديني مستني هههه !!!
ردحذفربنا يكرمك
تحياتي