حبس محمد عوده وتجديد حبس رجب حميدة لمدة 15 يوما فى ''موقعة الجمل''

قرر المستشار محمود السبروت رئيس هيئة التحقيق فى وقائع الإعتداء على المتظاهرين السلميين بميدان التحرير في 2 فبراير الماضي، والتي اشتهرت بـ "موقعة الجمل"، تجديد حبس عضو مجلس الشعب السابق رجب هلال حميدة 15 يوما على ذمة التحقيقات التي تجري معه بمعرفة قاضي التحقيق.

كما قرر المستشار السبروت حبس عضو مجلس الشعب السابق عن دائرة شبرا الخيمة محمد عودة، بصفة احتياطية لمدة 15 يوما لضلوعه في أعمال تحريض على ارتكاب اعتداءات موقعة الجمل.

ونسب المستشار محمود السبروت إلى رجب هلال حميدة ومحمد عودة تهم التحريض على قتل وإصابة المتظاهرين السلميين بميدان التحرير.

ويواجه حميدة وعوده تهم القيام بالتحريض والاتفاق والمساعدة على قتل والشروع فى قتل عدد من المتظاهرين السلميين العزل يومى 2 و 3 فبراير الماضى وتنظيم وإدارة جماعات من البلطجية للاعتداء على المتظاهرين وقتلهم والإعتداء على حريتهم الشخصية والإضرار بالأمن والسلم العام.

كما تتضمن لائحة الإتهامات ضدهما استخدام القوة والعنف والترويع والإعتداء على الحريات الشخصية والعامة للمواطنين المتظاهرين سلميا بميدان التحرير فى ذات اليومين المذكورين والإخلال بالنظام وتعريض سلامة المجتمع وأمنه للخطر بما تسبب فى قتل العديد منهم وإصابة آخرين وتعريض حياتهم للخطر.

تعليق

من امثال حميدة كتير الان

مازالت المجالس المحلية التى كانت تشكل ولا تنتخب واذا انتخبت كانت تبقى مزرة كان يجلبون عربجية وبلطجية وصايعين للزج بهم فى المجالس المحلية وكانت مهازل هؤلاء من هم على شاكلة بتاع الكبدة وعندما كنا نعترض على ادخال مثل هؤلاء كانت القيادات تقول احنا عايزين دول كلاب شرطة علشان دول هم اللى نقدر نسلطهم على الشعب الجاهل امثالهم والكلام ده مش من ايام الحزب الوطنى فقط كان من ايام ثورة 52 ومابعدها - المشكلة ان هؤلاء المتحولون هم مرضى بالتعرض لامور السلطة او المنظرة اكمالا لنقص نفسى وهم الان اصبحوا رجالا فى اللجان الشعبية علشان يلاقوا فرصة للوقوف تانى مرة فى الصف انتظارا لدور سياسى لهم ممكن اليوم يكونوا شيوعيين ان كان الامر شيوهى بكره سلفيين ان كان الامر سلفى بعده ليبرالى انفغالى بهطاى اى شكل نقدر نغير - سياسة للبيع