طالب الدكتور عبد الله الأشعل مساعد وزير الخارجية الأسبق، المرشح محتمل في انتخاباترئاسة الجمهورية، بمحاكمة ميدانية علنية للمتهمين في أحداث الفتنة الطائفية بإمبابة التي وصفها بأنها مؤامرة من فلول النظام السابق ردا على حكم حبس وزير الداخلية السابق حبيب العادلى، مشددا على ضرورة التعامل بمنتهى الحزم مع محاولات إجهاض ثورة 25 يناير.
وقال الأشعل ،وهو أستاذ القانون والعلوم السياسية بالجامعة الامريكية ، في تصريحات صحفية الأحد إن المرحلة الحالية تحتاج لمزيد من الحزم ضد ما يسمى بالثورة المضادة التي يقودها رموز النظام السابق المحبوسين حاليا في محاولة يائسة لإجهاض الثورة من داخل سجن طره على حد قوله.
وأضاف أن حكومة الدكتور عصام شرف عليها مواجهة حالة الإنفلات الأمني الرهيب في الشارع المصري، مؤكدا أن الشوارع المصرية غير آمنة وانتشر السلاح بين المواطنين بشكل غير مسبوق.
وشدد الأشعل على ضرورة تحجيم السلفيين الذين أثاروا الفتن خلال الفترة الماضية ، وأعتبر الأشعل أن الأولوية المطلقة في المرحلة الحالية لإعادة الأمن للشارع مؤكدا أن مصر لن تنهض في ظل هذا الانفلات الرهيب في المجال الأمني.
تعليق
كلامك يدل على أنك تربية امريكا التي تحاول نشر المذاهب المتخلفه البعيده كل البعد عن الدين وما تسمونها علمانيه وليبراليه وحريه وديمقراطيه، لقد تأثرتم بأمريكا ولم تأخذوا منها سوى سلبياتها في كرهها للاسلام ومحاولتها محاربته وتركتم ايجابيات الغرب في العمل الجاد.
انتم تريدون البلاد سداح مداح لنشر افكاركم الشاذه تريدون البعد عن الاسلام ولاتريدون من يقول لكم حرام وحلال .تريدون الحياه بلا هويه دينيه
شريعة الله وسنة الرسول .هذا منهج السلفيين الذين تهاجمونهم يا تربية الغرب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
السلام عليكم ضع تعليقك وأترك بصمتك علي الموضوع مع خالص أحترامي وتقديري