يقع كوكب الزهرة اليوم على خط واحد مع الكعبة المشرفة في ظاهرة تعرف بالتعامد، ولكنها لن تكون مشاهدة بالعين المجردة كظاهرة فلكية في المملكة، نظرا لأنها تحدث عند الثالثة والثالثة عشرة عصراً حسب التوقيت المحلي والشمس فوق الأفق ونورها يطغى على لمعان كافة الأجرام السماوية.
وأوضح رئيس الجمعية الفلكية في جدة المهندس ماجد أبوزاهرة، أن كل تعامدات كوكب الزهرة على الكعبة المشرفة دوما لا يمكن رصدها، لأنها تحدث نهارا والشمس فوق الأفق ولا يمكن رصدها في الليل نظرا لأن الزهرة أقرب إلى الشمس من الأرض، لذلك فهو يظهر دوما أقرب إلى الشمس في السماء.
وبين أبوزاهرة، أن هذا التعامد هو الأول خلال العام الجاري ويأتي بعد آخر تعامد حدث للزهرة في 26 يوليو 2011، وستتكرر هذه الظاهرة مرة أخرى في العاشر من يونيو المقبل وسيكون التعامد الثاني والأخير لكوكب الزهرة على الكعبة المشرفة في العام الجاري.
من جهة أخرى سيكون سكان المملكة على موعد بعد فترة وجيزة من غروب الشمس مع التجاور الرابع خلال العام الهجري الحالي بين هلال القمر وكوكب الزهرة، حيث سيظهران مرتفعين فوق الأفق الغربي، وتفصل بينهما 2 درجة سماوية، وسيقع إلى أسفلهما كوكب المشتري، ويشاهدان بالعين المجردة، وذلك قبل أن تتحول السماء إلى الظلمة، وستقع هذه الأجرام السماوية الثلاثة على استقامة واحدة تقريبا، وسيكون اتجاه قرني القمر باتجاه السماء «الهلال السماوي» وهو مضاء بنسبة 13.8 في المائة وإلى أعلى يمينه سيسطع ويتلألأ كوكب الزهرة الذي سيكون ملفتا للراصد نظرا لأن الزهرة على بعد يوم واحد من استطالته العظمى الشرقية وهي أبعد مسافة من الشمس في قبة السماء وتكون الزاوية بين الأرض والزهرة والشمس 90 درجة.
وأوضح رئيس الجمعية الفلكية في جدة المهندس ماجد أبوزاهرة، أن كل تعامدات كوكب الزهرة على الكعبة المشرفة دوما لا يمكن رصدها، لأنها تحدث نهارا والشمس فوق الأفق ولا يمكن رصدها في الليل نظرا لأن الزهرة أقرب إلى الشمس من الأرض، لذلك فهو يظهر دوما أقرب إلى الشمس في السماء.
وبين أبوزاهرة، أن هذا التعامد هو الأول خلال العام الجاري ويأتي بعد آخر تعامد حدث للزهرة في 26 يوليو 2011، وستتكرر هذه الظاهرة مرة أخرى في العاشر من يونيو المقبل وسيكون التعامد الثاني والأخير لكوكب الزهرة على الكعبة المشرفة في العام الجاري.
من جهة أخرى سيكون سكان المملكة على موعد بعد فترة وجيزة من غروب الشمس مع التجاور الرابع خلال العام الهجري الحالي بين هلال القمر وكوكب الزهرة، حيث سيظهران مرتفعين فوق الأفق الغربي، وتفصل بينهما 2 درجة سماوية، وسيقع إلى أسفلهما كوكب المشتري، ويشاهدان بالعين المجردة، وذلك قبل أن تتحول السماء إلى الظلمة، وستقع هذه الأجرام السماوية الثلاثة على استقامة واحدة تقريبا، وسيكون اتجاه قرني القمر باتجاه السماء «الهلال السماوي» وهو مضاء بنسبة 13.8 في المائة وإلى أعلى يمينه سيسطع ويتلألأ كوكب الزهرة الذي سيكون ملفتا للراصد نظرا لأن الزهرة على بعد يوم واحد من استطالته العظمى الشرقية وهي أبعد مسافة من الشمس في قبة السماء وتكون الزاوية بين الأرض والزهرة والشمس 90 درجة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
السلام عليكم ضع تعليقك وأترك بصمتك علي الموضوع مع خالص أحترامي وتقديري