المؤمن تبدأ راحته عند الموت، والفاجر يبدأ تعبه عند الموت.
ليس الخائف من الله الذي يبكي فيعصر عينيه ، إنما الخائف من ترك ما اشتهى من الحرام وهو يقدِر عليه ( ولمن خاف مقام ربه جنتان )
إن المال عبد مخلص ٬ ولكنه سيد رديء ٬ هو عبدك حين تنفقه ٬ ولكن حين تخزنه وتتكالب عليه يشقيك ويمرضك لأنك أصبحت له خادما
لو دخل كل منا قلب الآخر ، لأشفق عليه
من اعتمد على ماله قل
و من اعتمد على سلطانه ذل
و من اعتمد على عقله اختل
و من اعتمد على علمه ضل
و من اعتمد على الناس مل
و من اعتمد على الله فما قل ولا ذل ولا اختل ولا ضل ولا مل
إذا أحب الله عبداً ابتلاه، فإن صبر اجتباه، وإن رضي اصطفاه، وإِن سخط نفاه وأقصاه
أيها الزوج...
زوجتك ليست بحاجة فقط إلى النفقة والسكن
لكنها أيضا بحاجة إلى كلمة جميلة
وقلب حنون
وعاطفة تملأ قلبها
ورحمة تنسيها تعبها
أيتها الزوجة..
لا تغرك قسوته
ولا تصدقي جلافته
ففي داخله طفل صغير
يحتاج للحب والحنان والعطف والرعاية!!
فتعاملي مع داخله تجديه إنسانا آخر!!
في التَاريخ الاسلامي لم يَكن هُناك إلا ستة مُفسرين للأحلام ..
أما اليوم ففي كُل حيٍّ عشرةُ مفسرين !
لقد كَثرت الأحلام في أيامنا هَذه
لأننا أمـةُ نائمة !
لولا البلاءُ لكانَ يوسف مدلّلًا في حضنِ أبيه، ولكنّه أصبحَ معَ البلاء عزيزَ ..
نعيش في الدنيا ونحن نعصي الله ليلا ونهارا ونحن ضامنين دخول الجنه .. !
و نسينا ان ادم حرم من دخول الجنه بمعصيه واحده .. !
إن الكلمة إذا تغذت من روح مؤمنة وباعت نفسها لله، تغدو قوة يصعب قهرها.
إن الدميم يرى في الجمال تحدياً له.. و الغبي يرى في الذكاء عدواناً عليه..و الفاشل يرى في النجاح إزراء به..و هكذا..!!
هل اختلطت عندك ولومرة الدمعة بالبسمة؟ حدث لي البارحة وأنا أحضن أطفالي بعد غياب وإذا بالقارئ يتلو (يوم يفر المرء من أخيه وأمه وأبيه وصاحبته وبنيه)
العبيد هم الذين يهربون من الحرية فإذا طردهم سيد بحثوا عن سيد اَخر, لأن في نفوسهم حاجة ملحة إلى العبودية لأن لهم حاسة سادسة أو سابعة.. حاسة الذل.. لابد لهم من إروائها, فإذا لم يستعبدهم أحد أحست نفوسهم بالظمأ إلى الاستعباد وتراموا على الأعتاب يتمسحون بها ولاينتظرون حتى الإشارة من إصبع السيد ليخروا له ساجدين
كونوا كالشجر يرميهم الناس بالحجر فيرمونهم بأحســـن الثـــمر
إن الامة الخاملة صف من الأصفار ..ماقيمة صف من الأصفار ؟ ولكن إن بعث الله لها ((واحداً)) مؤمناً صادقاً الإيمان داعياً إلى الله خبيراً بأساليب هذه الدعوة ،صار صف الأصفار مع الواحد كمئة مليون ، والتاريخ مليء بالشواهد على ما أقول
لا يقاس النجاح بالمنزلة التي وصل اليها الانسان في الحياة ولكن بالعقبات التي يجب عليه تجاوزها بينما يحاول تحقيق النجاح
ردحذفصحيح حدا وانا اتفق مع هاته المقولة
دمت في رعاية الله
تحياتي
شرفتي يا أختي لأمال
ردحذفأرجوا أن حازت أعجابك !!
تحياتي