ملخص لمجموعة من النقاط الهامة المشروحة :
-كل الأسباب التي تؤدي للإحباط تم افتعالها لإحباط الشعب، بمنهجية وفقا لكتب الطب النفسي
-يتم اتباع أسلوب إفقار المجتمع وفي نفس الوقت إظهار الغنى الفاحش لجزء محدود من المجتمع، وعمل مجموعة من الصدمات المقصودة تؤدي لإحساس الناس بالعجز، وقلة الحيلة
-تم استخدام كل أساليب التخويف في أول أيام الثورة (القتل بالرصاص، الدهس، السحل، التعذيب، إطلاق البلطجية، الخ)
-يتم تكرار محاولات تخويف الثوار عدة مرات حتى يلاحظ قرب وصولهم لمرحلة الاجتياح (التخلص الكامل من الخوف والتصرف بفدائية)، فيتوقفوا عن التخويف، ويتجنبوه إلى حين
-الإحباط في العادة يؤدي للعنف، ولكن يتم التخطيط لإصابة الشعب بالإحباط مع تجنب نتيجته من العنف
-يتم افتعال تهييج لمشاعر الناس (مثل البالون، ماسبيرو، امبابة، محاكمة القرن، الخ)، ثم تهدئتها، ولكن مع استمرار منغصات حياتية مستمرة لا تنتهي (الأمن، البوتاجاز، البنزين، الحرائق، الخ) وهذا يؤدي لإحباط ولكن بدون حدوث عنف انتقامي منظم في اتجاه معين
-ولاحظ مانشيتات الصحف التي دائما ما تمزج النوعين معا لإحداث الإحباط بشكل ممنهج، وهذا الأسلوب يجعلك تحول الشعب لأفراد مصابين بالعجز
-يتم الاعتداء على كبرياء كل أقلية بالدور (مثل الأقباط، الشباب، السلفيين، الإخوان، الخ) لافتعال هياج ممنهج في المجتمع، ولا تنتهي كل قضية إلى أي نتيجة
-لو قررت كل مجموعة من الناس أن يكونوا أقلية، فسيتم معاملتهم وانتهاكهم كأقلية (ولذلك التوحد ضروري بين كل عناصر المجتمع لمواجهة هذا الأسلوب)
-وبالتالي يحدث تنفيس لإحباط كل مجموعة ضد مجموعة أخرى (السلفيين ضد المسيحيين، أو القاهرة ضد بورسعيد، الخ)، وليس ضد السبب الأصلي للإحباط
المراد من هذه الألاعيب كلها أن يتحول الإحباط لدى كل شخص للإصابة بمشكلة من أربعة:
❊ الأول: القلق العام (الشك من كل شيء أو كل شخص، وعدم الثقة في أي شيء بشكل مرضي)
❊ الثاني: التبلد (مش فارقه، ياكش تولع)
❊ الثالث: التكرار النمطي الغير مفيد (لدرجة القبول بالوضع وعدم القدرة على تغييره)
❊ الرابع: النكوص (الانفصال عن الواقع وتمني العودة لمرحلة قديمة مثل العودة لزمن ثورة عبد الناصر وأغانيها ووعودها)
من يفتعل كل هذا يجب أن يحذر الإحباط المرتبط بعدوان المشاعر والذي سيفسد كل خططه
-كل الأسباب التي تؤدي للإحباط تم افتعالها لإحباط الشعب، بمنهجية وفقا لكتب الطب النفسي
-يتم اتباع أسلوب إفقار المجتمع وفي نفس الوقت إظهار الغنى الفاحش لجزء محدود من المجتمع، وعمل مجموعة من الصدمات المقصودة تؤدي لإحساس الناس بالعجز، وقلة الحيلة
-تم استخدام كل أساليب التخويف في أول أيام الثورة (القتل بالرصاص، الدهس، السحل، التعذيب، إطلاق البلطجية، الخ)
-يتم تكرار محاولات تخويف الثوار عدة مرات حتى يلاحظ قرب وصولهم لمرحلة الاجتياح (التخلص الكامل من الخوف والتصرف بفدائية)، فيتوقفوا عن التخويف، ويتجنبوه إلى حين
-الإحباط في العادة يؤدي للعنف، ولكن يتم التخطيط لإصابة الشعب بالإحباط مع تجنب نتيجته من العنف
-يتم افتعال تهييج لمشاعر الناس (مثل البالون، ماسبيرو، امبابة، محاكمة القرن، الخ)، ثم تهدئتها، ولكن مع استمرار منغصات حياتية مستمرة لا تنتهي (الأمن، البوتاجاز، البنزين، الحرائق، الخ) وهذا يؤدي لإحباط ولكن بدون حدوث عنف انتقامي منظم في اتجاه معين
-ولاحظ مانشيتات الصحف التي دائما ما تمزج النوعين معا لإحداث الإحباط بشكل ممنهج، وهذا الأسلوب يجعلك تحول الشعب لأفراد مصابين بالعجز
-يتم الاعتداء على كبرياء كل أقلية بالدور (مثل الأقباط، الشباب، السلفيين، الإخوان، الخ) لافتعال هياج ممنهج في المجتمع، ولا تنتهي كل قضية إلى أي نتيجة
-لو قررت كل مجموعة من الناس أن يكونوا أقلية، فسيتم معاملتهم وانتهاكهم كأقلية (ولذلك التوحد ضروري بين كل عناصر المجتمع لمواجهة هذا الأسلوب)
-وبالتالي يحدث تنفيس لإحباط كل مجموعة ضد مجموعة أخرى (السلفيين ضد المسيحيين، أو القاهرة ضد بورسعيد، الخ)، وليس ضد السبب الأصلي للإحباط
المراد من هذه الألاعيب كلها أن يتحول الإحباط لدى كل شخص للإصابة بمشكلة من أربعة:
❊ الأول: القلق العام (الشك من كل شيء أو كل شخص، وعدم الثقة في أي شيء بشكل مرضي)
❊ الثاني: التبلد (مش فارقه، ياكش تولع)
❊ الثالث: التكرار النمطي الغير مفيد (لدرجة القبول بالوضع وعدم القدرة على تغييره)
❊ الرابع: النكوص (الانفصال عن الواقع وتمني العودة لمرحلة قديمة مثل العودة لزمن ثورة عبد الناصر وأغانيها ووعودها)
من يفتعل كل هذا يجب أن يحذر الإحباط المرتبط بعدوان المشاعر والذي سيفسد كل خططه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
السلام عليكم ضع تعليقك وأترك بصمتك علي الموضوع مع خالص أحترامي وتقديري