- الحدود بين مصر وإسرائيل شهدت مقتل وجرح عشرات المصريين شهد مجلس الشعب المصري جدلا حادا إثر بيان وقعه 150 عضوا من الحزب الوطني الحاكم تضمن هجوما غير مسبوق على الفلسطينيين، ولم يستبعد القيام بعمل عسكري إذا لم تسلم حركة المقاومة الإسلامية (حماس) قاتل الجندي المصري أحمد شعبان الذي تقول السلطات المصرية إن قناصا فلسطينيا قتله أثناء المواجهات على الحدود المصرية الفلسطينية.
بينما قال منتقدون إن هذا التصعيد لم يقابل به مقتل عشرات من الجنود والمواطنين المصريين على يد القوات الإسرائيلية.
وفيما يلي قائمة بحوادث قُتل أو أصيب فيها جنود أو مدنيون على الحدود المصرية ومنهم الجنديان اللذان قتلا واتهمت حماس بقتلهما:
12 نوفمبر/تشرين الثاني 2000 أصيب مواطن مصري يدعى سليمان قمبيز وعمته بالرصاص الإسرائيلي حينما كانا يجمعان محصول الزيتون قرب شارع صلاح الدين.
15 أبريل/نيسان 2001 أصيبت سيدة مصرية من قبيلة البراهمة بطلق ناري إسرائيلي أثناء وجودها بفناء منزلها القريب من الحدود مع غزة.
نهاية أبريل/نيسان 2001 قتل شاب مصري يدعى ميلاد محمد حميدة برصاص جنود إسرائيليين عندما حاول الوصول إلى غزة عبر بوابة صلاح الدين.
9 مايو/أيار 2001 أصيب مجند مصري يدعى أحمد عيسى برصاص إسرائيلي عندما كان يؤدي عمله على الحدود.
نهاية مايو/أيار 2001 أصيب مواطن مصري يدعى زامل أحمد سليمان (28 عاما) بنيران إسرائيلية في ركبته أثناء جلوسه بمنزله في حي الإمام علي بمدينة رفح المصرية.
يونيو/حزيران 2001 قتل مجند يدعى السيد الغريب محمد أحمد بعد إصابته بأعيرة نارية إسرائيلية في الحدود الفاصلة بين مصر وإسرائيل.
26 سبتمبر/أيلول 2001 أصيب ضابط مصري برتبة نقيب يدعى عمر طه محمد (28 عاما) بطلق ناري وعدة شظايا في الفخذ اليسرى نتيجة تبادل النيران بين القوات الإسرائيلية ومسلحين فلسطينيين قرب الحدود المصرية.
5 نوفمبر/تشرين الثاني 2001 أصيب ضابط الشرطة المصري الرائد محمد أحمد سلامة بالرصاص الإسرائيلي أثناء دورية له في منطقة الحدود.
23 ديسمبر/كانون الأول 2001 أصيب الشاب المصري محمد جمعة البراهمة 17 عاما في كتفه بطلق ناري إسرائيلي.
28 فبراير/شباط 2002 أصيب الطفل فارس القمبيز (5 سنوات) بشظية في فخذه أثناء لعبه وحده بفناء منزله.
7 نوفمبر/تشرين الثاني 2004 سقط صاروخ إسرائيلي في حديقة منزل في رفح المصرية دون أن يحدث إصابات.
18 نوفمبر/تشرين الثاني 2004 دبابة إسرائيلية تقتل ثلاثة جنود مصريين على الجانب المصري من الحدود مع قطاع غزة المحتل.
12 ديسمبر/كانون الأول 2007 قتل المجند محمد عبد المحسن الجنيدى بطلق ناري إسرائيلي.
25 يناير/كانون الثاني 2008 أصيب مجند مصري على الحدود برصاص مجهولين.
27 يناير/كانون الثاني 2008 قتل المواطن حميدان سليمان سويلم (41 عاما) من سيناء برصاص إسرائيلي أثناء ذهابه لعمله.
27 فبراير/شباط 2008 قتلت الطفلة سماح نايف (14 عاما) برصاص القوات الإسرائيلية أمام منزلها على الحدود قرب معبر كرم سالم.
21 مايو/أيار 2008 قتلت القوات الإسرائيلية المواطن سليمان عايد موسى (32 سنة) بحجة تسلله داخل الأراضي الإسرائيلية قرب كرم سالم.
22 مايو/أيار 2008 قتل عايش سليمان موسى (32 عاما) برصاص الجيش الإسرائيلي عند منفذ العوجة.
9 يوليو/تموز 2008 قتل الضابط بالجيش المصري محمد القرشي بنيران القوات الإسرائيلية برصاص إسرائيلي أثناء مطاردة لمهربين على الحدود وفتحت سلطات الاحتلال تحقيقا فى الحادث أعلنت بعده أن القتيل دخل الأراضى الإسرائيلية وأطلق النار عليه بطريق الخطأ.
24 سبتمبر/أيلول 2008 قتلت القوات الإسرائيلية المواطن سليمان سويلم سليمان (26 عاما) من منطقة القسيمة بوسط سيناء، وأخطرت السلطات الإسرائيلية الجانب المصري بأنه حاول التسلل لإسرائيل بغرض التهريب.
29 ديسمبر/كانون الثاني 2008 قتل فلسطيني وضابط مصري في تبادل لإطلاق النار عند معبر رفح بعد محاولة العشرات من سكان غزة اقتحام المعبر هربا من قصف إسرائيلي، وقالت مصر إن الضابط قتل برصاص حركة حماس.
17 أغسطس/آب 2009 قال الجيش الإسرائيلي إن جنوده أصابوا بالرصاص جنديا مصريا بعد أن ظنوا خطأ أنه "عدو يحاول التسلل".
6 يناير/كانون الثاني 2010 قتل الجندي أحمد شعبان في رفح أثناء اشتباكات بين متظاهرين من غزة وحرس الحدود المصرية، وقالت مصر إن قناصا من حماس هو من قتله، فيما قالت حماس إنه قتل برصاص مصري. - تعليق
كل من ساعد الفلسطينيين أصبح مجرماً
حقاً لقد انقلبت المفاهيم أصبح من يتلقى الدعم من سوريا وقطر وإيران مجرماً وعدواً ومن يتلقى الدعم من إسرائيل وأمريكا أخاً حبيباً هنيءً لكم بإسرائيل حبيبتكم ( يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم )المائده 51 نحن لسنا مع جرح أي جندي مصري لأنه أخ لنا لكن هذا قدر الله وهناك عدو للشعب الفلسطيني يريد أن يستغل الحدث لينال من المجاهدين عبر شرذمة من المصريين أتباع بني صهيون وعلى العقلاء لم الموضوع حتى لا يقع ما لا يحمد عقباه - تعليق
الحكومة حقا تحمي سيادتها وأمنها
لن أتكلم على الموقف الحكومي ولا الحكومة المصرية... إنما ما يحزن ويدمي القلب موقف بعض العامة الغريب والذي مازال يصدق حتى اللحظة أن حماس والفلسطينيين العرب والمسلمين خطر على جمهورية مصر العربية وقد اختلطت دماؤنا بدمائهم على نفس الأرض والقاتل واحد!!! أما الحكومة فهي حقا تحمي سيادتها وأمنها الشخصي من الفلسطينيين والمصريين على حد سواء وسجونها تمتلئ بالأحرار من المصريين كما تمتلئ سجون السلطة الفلسطينية بالأحرار الفلسطينيين وهؤلاء خارج حساباتنا ولا يؤمل عليهم
الثلاثاء، 19 يناير 2010
مصريون قتلوا على حدود إسرائيل
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
السلام عليكم ضع تعليقك وأترك بصمتك علي الموضوع مع خالص أحترامي وتقديري