الأحد، 11 يوليو 2010

الفرق بين البقرة الإنجليزي والطور المصري،

شرح جديد للأنظمة العالمية:
الاشتراكية: أن تكون لديك بقرتان... تعطي واحدة لجارك.
الشيوعية: أن تكون لديك بقرتان فتأخذ الحكومة الاثنتين وتمنحك بعض اللبن.
الفاشية: أن تكون لديك بقرتان فتأخذ الحكومة الاثنتين وتبيع لك بعض اللبن.
النازية: أن تكون لديك بقرتان فتأخذ الحكومة الاثنتين وتعدمك.
البيروقراطية: أن تكون لديك بقرتان فتأخذ الحكومة الاثنتين وتقتل واحدة وتحلب الأخرى وتلقي باللبن بعيدًا.
الرأسمالية: أن تكون لديك بقرتان فتبيع واحدة وتبتاع ثورًا، من ثم ينمو القطيع فتبيعه وتتقاعد معتمدًا على الدخل.
أما الشركات العالميه، فهي:
شركة أمريكية: أن تكون لديك بقرتان فتبيع واحدة وترغم الأخرى على أن تعطيك لبن أربع بقرات ثم تستأجر خبيرًا استشاريًا لفهم لماذا ماتت البقرة.
شركة يابانية: أن تكون لديك بقرتان، تعيد تصميمهما جينيًا بحيث تصير عشر حجم البقرة العادية، مع مضاعفة اللبن عشرين مرة. ثم تبتكر شخصية بقرة للرسوم المتحركة اسمها ( كاوكيمون ) وتسوقها في العالم كله.
شركة ألمانية: أن تكون لديك بقرتان، تعيد تصميمهما جينيًا بحيث تعيش الواحدة مائة عام وتحلب نفسها وتأكل مرة كل شهر.
شركة روسية: أن تكون لديك بقرتان تعدهما فتجد أن لديك خمس بقرات. تعد من جديد فتجد أن العدد 42 تعد من جديد فتجد أنهما بقرتان... تتوقف لتفتح زجاجة فودكا أخرى.
شركة صينية: أن تكون لديك بقرتان ولديك 300 واحد لحلبهما. تنشر أخبارًا عن انعدام البطالة وتقدمُ صناعة الألبان وتعتقل الصحفي الذي نشر الأرقام الحقيقية.
شركة هندية: أن تكون لديك بقرتان وأنت تعبدهم.
شركة بريطانية: أن تكون لديك بقرتان... مجنونتان.
شركة عربية: أن يكون لديك 5000 ثور...تحلبهم وتحلبهم وتحلبهم...حتى يقتنع كل ثور أنه بالفعل بقرة".

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

السلام عليكم ضع تعليقك وأترك بصمتك علي الموضوع مع خالص أحترامي وتقديري