ويبدو الخطاب فيه شخصيا ، حميما ودافئا
! وعظيما
أيضا
لا أحد يستطيع أن يربت على قلبك
كما تفعل سورة يوسف
ولا أن يمنحك الطمأنينة الكاملة
كما تفعل سورة يس
: ولا أن يقول لك بكلمات
الله
إلا هو
إذا قرأت القرآن حزينا كان كضماد
وإذا قرأته سعيدا ، ضاعف تلك السعادة
. هو القرآن ، فلا
تهجره
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
السلام عليكم ضع تعليقك وأترك بصمتك علي الموضوع مع خالص أحترامي وتقديري