السبت، 13 فبراير 2010

[ قــضــاء حــوائج النـــاس ]

  • قــال الله سبحانه وتــــعـالى :
    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
    ( المسلم أخو المسلم ، لا يظلمه ولا يسلمه ، ومن كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته ، ومن فرج عن مسلم كربة فرج الله عنه كربة من كربات يوم القيامة ، ومن ستر مسلماً ستره الله يوم القيامة ) .
    الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 2442خلاصة الدرجة: [صحيح]
    ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
    ( أحب الناس إلى الله تعالى أنفعهم للناس ، و أحب الأعمال إلى الله عز وجل سرور يدخله على مسلم ، أو يكشف عنه كربة ، أو يقضي عنه ديناً ، أو تطرد عنه جوعاً ، و لأن أمشي مع أخ في حاجة أحب إليّ من أن أعتكف في هذا المسجد ، ( يعني مسجد المدينة ) شهراً ، و من كفَّ غضبه ستر الله عورته ، و من كظم غيظه ، و لو شاء أن يمضيه أمضاه ملأ الله قلبه رجاء يوم القيامة ، و من مشى مع أخيه في حاجة حتى تتهيأ له أثبت الله قدمه يوم تزول الأقدام ، [ و إن سوء الخلق يفسد العمل ، كما يفسد الخل العسل ] )
    الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة - الصفحة أو الرقم: 906خلاصة الدرجة: صحيح
    ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
    ( على كل مسلم صدقة . قالوا : فإن لم يجد ؟ قال : فيعمل بيديه فينفع نفسه ويتصدق . قالوا : فإن لم يستطع أو لم يفعل ؟ قال : فيعين ذا الحاجة الملهوف . قالوا : فإن لم يفعل ؟ قال : فليأمر بالخير ، أو قال : بالمعروف . قال : فإن لم يفعل ؟ قال : فليمسك عن الشر فإنه له صدقة )
    الراوي: أبو موسى الأشعري المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 6022خلاصة الدرجة: [صحيح]
    ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
    ( من نفَّس عن مؤمن كربة من كرب الدنيا ، نفَّس الله عنه كربة من كرب يوم القيامة . ومن يسَّر على معسر ، يسَّر الله عليه في الدنيا والآخرة . ومن ستر مسلماً ، ستره الله في الدنيا والآخرة . والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه . ومن سلك طريقاً يلتمس فيه علماً ، سهل الله له به طريقاً إلى الجنة . وما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله ، يتلون كتاب الله ، ويتدارسونه بينهم ، إلا نزلت عليهم السكينة ، وغشيتهم الرحمة وحفتهم الملائكة ، وذكرهم الله فيمن عنده . ومن بطأ به عمله ، لم يسرع به نسبه . )غير أن حديث أبي أسامة ليس فيه ذكر التيسير على المعسر .
    الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2699خلاصة الدرجة: صحيح
    ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
    ( إن لله تعالى أقواماً يختصهم بالنعم لمنافع العباد ، و يقرها فيهم ما بذلوها ، فإذا منعوها ، نزعها منهم ، فحولها إلى غيرهم )
    الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 2164خلاصة الدرجة: حسن
    ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
    ( ما من عبد أنعم الله عليه نعمة فأسبغها عليه ، ثم جعل من حوائج الناس إليه فتـبرم ؛ فقد عرّض تلك النعمة للزوال )
    الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترغيب - الصفحة أو الرقم: 2618خلاصة الدرجة: حسن
    ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
    عن عبدالله بن أبي أوفى _ رضي الله عنه _
    أن النبي صلى الله عليه وسلم ( كان يُكثر الذكر ، و يقل اللغو ، و يطيل الصلاة ، و يقصر الخطبة ، وكان لا يأنف و لا يستكبر أن يمشي مع الأرملة والمسكين و العبد ، حتى يقضي له حاجته )
    الراوي: عبدالله بن أبي أوفى المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 5005خلاصة الدرجة: صحيح

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

السلام عليكم ضع تعليقك وأترك بصمتك علي الموضوع مع خالص أحترامي وتقديري