●● 【 عبارات طفوليه فهل من مصغي 】●●
هذه رسائل على لسان أطفال بمختلف الأعمارهم..
فاســـــــــــمعوا ماذا يقولون ؟
-أمي: عندما تصرخين عليّ وتضربينني بعنف أشعر أنكِ "تكرهينني" .... لا تفعلي أرجوك
لأني "مُتيّم" بكِ ,,,,
- أمي: أنتِ عالمي كله ، فلا تستغربي عندما أبكي بصوت مرتفع و أحطم ألعابي أو أكسر
الأواني الثمينة فقط " لتلتفتي إليّ".
- أمي: عندما ترمينني في أحضان الخادمة أشعر بالاختناق وكل
معاني "الغربة" عن وطني " صدرك الحنون"
فارحميني !!
-أمي: عندما " اوسخ" ملابسي بالطين وأصبغ وجهي بالشوكولاتة
صدقيني أكون مَرِحاً وسعيداً
وجميلاً أيضاً إنني أظن أن كل شيء في عالمي الصغير
هو "للعب والتسلية" أعدك أن أكون منظماً ونظيفاً
عندما " أكبر" قليلاً ..
- أمي: إذا خالفت أوامرَك ورفضت حل واجباتي المدرسية
و"أعاندك في كل شيء" لا تنفعلي
أبــداً فكل مافي الأمر أنني أريد أن أشعر "بالاستقلال" عنكِ ،
وتأكدي أنني لم أزل طفلك الذي – يهواك- .
الأعمارهم.. فاســـــــــــمعوا ماذا يقولون ؟ -
أمي: عندما تصرخين عليّ وتضربينني
- أمي: أنت قدوتي ، ومثلي الذي أراقبه في حركاته وسكناته ، وأقلده
في كل شيء ... فكوني كمما تحبين أن أكون.
- أمي: عندما تعدينني "بهدية"
وانتظر فلا أجدها،أكاد أفقد ثقتي فيكِ ، في نفسي وفيمن
حولي، فأنتِ أنـــا و أنت كلّ دنيتي.
- أمي: أتذكرين عندما امتلأ البيت بالضيوف و كنت منشغلة بهم بطبيعة
الحال، ثم صرت أبكي بشدة
وأكثر عليكِ الطلبات: فقط لأنني شعرت أن غيري نال اهتمامك، ألا أغار؟!! ،
فأعيريني في مثل تلك اللحظات اهتمامك" ولبي طلباتي " بنفسكِ ...
بعنف أشعر أنكِ "تكرهينني" .... لا تفعلي أرجوك لأني "مُتيّم"
- أمي: أخي الأكبر هو فرحتك الأولى وسيد كنيتك، وأخي الأصغر
مُدللك"آخر العنقود " ... لا تنسي
الذي "بينهما"؟!!
- أمي :عندما أعبث بأثاث غرفة الضيوف الأنيق ،
فلا تطرديني وتغلقي الغرفة
إنما علميني: كيف أدخلها وأحـــــــافظ عليها كما هي ،
وأيضاً إذا صرت أرسم على الجدران فعلميني الرسم على الورق بدلاً من
أن "تعاقبيني" ...
- أمي : عندما أرتكب أخطـــاءً شنيعة في نظرك ، تأكدي أنني في
أغلبها أكون "جــاهلاً " لا تنسي أنني جديد على عالمكم!
- أمي: أتعرفين ماذا يعرضون في قناة الأطفال التي أرابط عندها ؟!!
إممممم اخجل أن أقول،
لكن انتبهي لي ولا تثقي فيهم!
-أمي: أقدر خوفك علي ولا أزال أذكر أنني بضعة منكِ ، لكن ليس
لدرجة تفقدينني فيها ثقتي بنفسي و قدراتي.
-أمي : كم أنتشي مسروراً حينما يفوح عبير "دعواتك " لي
في سجودكِ وقيامكِ هل تعلمين أن هذه أجمل خدمة تقدمينها لي؟
- أمي : ماذا تتمنين أن أكون؟ صالحاً ، باراً بكِ وبوالدي ، خادماً لديني
وأمتي ؟! إذن: احرصي على أن أكون متفوقاً في حلقة "تحفيظ القرآن" .
-أمي : بــــــــكل لغات الكون أعلنها لكل الكون أنني
"أحبـــــــــــكِ" وسأظل أحبكِ ..
طفلكِ وحبيبكِ
عبارات قد تكون في نفس طفلك ولايقولها الا بنظرات عيونه
- أمي: أنت قدوتي ، ومثلي الذي أراقبه في حركاته وسكناته ، وأقلده
في كل شيء ... فكوني كمما تحبين أن أكون.
- أمي: عندما تعدينني "بهدية"
وانتظر فلا أجدها،أكاد أفقد ثقتي فيكِ ، في نفسي وفيمن
حولي، فأنتِ أنـــا و أنت كلّ دنيتي.
- أمي: أتذكرين عندما امتلأ البيت بالضيوف و كنت منشغلة بهم بطبيعة
الحال، ثم صرت أبكي بشدة
وأكثر عليكِ الطلبات: فقط لأنني شعرت أن غيري نال اهتمامك، ألا أغار؟!! ،
فأعيريني في مثل تلك اللحظات اهتمامك" ولبي طلباتي " بنفسكِ ...
بعنف أشعر أنكِ "تكرهينني" .... لا تفعلي أرجوك لأني "مُتيّم"
- أمي: أخي الأكبر هو فرحتك الأولى وسيد كنيتك، وأخي الأصغر
مُدللك"آخر العنقود " ... لا تنسي
الذي "بينهما"؟!!
- أمي :عندما أعبث بأثاث غرفة الضيوف الأنيق ،
فلا تطرديني وتغلقي الغرفة
إنما علميني: كيف أدخلها وأحـــــــافظ عليها كما هي ،
وأيضاً إذا صرت أرسم على الجدران فعلميني الرسم على الورق بدلاً من
أن "تعاقبيني" ...
- أمي : عندما أرتكب أخطـــاءً شنيعة في نظرك ، تأكدي أنني في
أغلبها أكون "جــاهلاً " لا تنسي أنني جديد على عالمكم!
- أمي: أتعرفين ماذا يعرضون في قناة الأطفال التي أرابط عندها ؟!!
إممممم اخجل أن أقول،
لكن انتبهي لي ولا تثقي فيهم!
-أمي: أقدر خوفك علي ولا أزال أذكر أنني بضعة منكِ ، لكن ليس
لدرجة تفقدينني فيها ثقتي بنفسي و قدراتي.
-أمي : كم أنتشي مسروراً حينما يفوح عبير "دعواتك " لي
في سجودكِ وقيامكِ هل تعلمين أن هذه أجمل خدمة تقدمينها لي؟
- أمي : ماذا تتمنين أن أكون؟ صالحاً ، باراً بكِ وبوالدي ، خادماً لديني
وأمتي ؟! إذن: احرصي على أن أكون متفوقاً في حلقة "تحفيظ القرآن" .
-أمي : بــــــــكل لغات الكون أعلنها لكل الكون أنني
"أحبـــــــــــكِ" وسأظل أحبكِ ..
طفلكِ وحبيبكِ
عبارات قد تكون في نفس طفلك ولايقولها الا بنظرات عيونه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
السلام عليكم ضع تعليقك وأترك بصمتك علي الموضوع مع خالص أحترامي وتقديري