- فعندما يدرك الإنسان أصله وهو الطين، ثم النطفة التي لا تكاد تُرى، يزداد تواضعاً ويتخلص من غروره وتكبره، يقول تعالى: (يَا أَيُّهَا الْإِنْسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ * الَّذِي خَلَقَكَ فَسَوَّاكَ فَعَدَلَكَ * فِي أَيِّ صُورَةٍ مَا شَاءَ رَكَّبَكَ) [الانفطار: 6-8].
إن أغرب ما في الأمر أن الخلية الأم تبدأ بالانقسام ولكن لا تُنتج نفس الخلايا، بل تنتج خلايا منوعة منها ما يشكل الجلد، وأخرى للعظام، وأخرى للدماغ، وخلايا للعين وخلايا للقلب... مَن الذي يخبر هذه الخلايا بعملها وبمهمتها وبهذا التطور؟ أليس هو الله القائل: (وَخَلَقَ كُلَّ شَيْءٍ فَقَدَّرَهُ تَقْدِيرًا) [الفرقان: 2].
يتألف البحث من 52 شريحة بوربوينت تتضمن أهم الحقائق العلمية حول مراحل تطور الجنين وكيف جاء ذكرها في كتاب الله بمنتهى الدقة والبيان.
الأحد، 22 نوفمبر 2009
فلينظر الإنسان مم خُلق: عرض بوربوينت رائع
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
يسلمووووو يعطيكـ العافية =)
ردحذفالله يكرمك
ردحذف