- حينما ارتديته امروني بانتزاعه !..
- ولكنني لم أخضع لما قيل لي .. وحينما ارتديتهأانتِ امروكِ أيضاً بانتزاعه
- وقد خضعت لما أمرتي !..
- وبكل الطرق سعيتي جاهدةً لانتزاعه !.. وأنت تهتفين بالفرح للتحرر منه وكأنك أخرجتي من سجن الأبدية ...لماذا ؟لماذا ياأخية ؟
- مالفرق بيني وبينك ؟ ألأنني عربية وأنت غربية ؟
- أم لأنني فطرتُ عليه وأنتِ لم تفطري عليه ؟
- أم ماالذي افقدكِ صوابك ؟ أنسيتي أنه صانك ، وسترك، وقد كنتي قدوة لمن بعدك، وقد زادكِ جمالاً أيضاً!...
- أما زلتِ تجهلين ماحدثتك عنه الآن ؟؟ إنه الحجاب !!
- نعم الحجاب ياأختاه ...أختاه ...
- ليس عيباً أن ترخي عليكِ حجاباً يصونك من أعين الأشرار والمتطفلين أما علمتِ أن الدُّر أغلى مايكون إذا كان في أصدافه مكنوناً فالتعتزي كُل العزة بحجابك وإسلامك ولترتدي بشموخٍ حجابك ...
- بيد العفاف أصون عز حجابي وبعصمتي أعلو على الأتراب
- ماضرني أدبي وحسن تعلمي إلا بكوني زهرة الألباب ِماعاقني خجلي عن العليا ولاسدل الخمار بلمتي ونقابي
الثلاثاء، 29 يونيو 2010
...{أولستُ على صواب}...
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
السلام عليكم ضع تعليقك وأترك بصمتك علي الموضوع مع خالص أحترامي وتقديري