السبت، 12 يونيو 2010

الفيديو إلي إتقتل عشانه خالد سعيد – مباحث قسم سيدي جابر تتاجر في المخدرات




  • وأخيرا ظهرت الحقيقه وسقطت أكاذيب الداخلية اللعينه مره أخري ، الشاب خالد محمد سعيد إلي إتقتل في الإسكندرية ﻷنه كان ناوي يفضح مافيا الأمن والإتجار في المخدرات ، مساعدا الشرطة :
  • “خالد احمد عثمان” و”احمد منيسى”
  • والمخبران:
  • محمود الفلاح و حقير يدعى “عوض” ، همه دول المجرمين الحقيقين ، ودول العصابه الأمنية إلي قتلت خالد ، وإلي بتتاجر في المخدرات وبتضيع شباب البلد
    خالد وصل له الفيديو ، وكان عايز يفضحه في كل حته ، ولكن للأسف قتلوه ، وإغتالوه قبل ما يتم المهمه بتاعته ﻷجل مايحافظ علي كل شباب البلد ، ويفضح العصابه الأمنية دي .
    هننشر الفيديو تكميلا لمسيره خالد وكل المدونين زمايلي نشروا الفيديو أو هنيشروه ، وكلنا هنبقي موجودين يوم الأحد أمام وزاره الداخلية
    الفيديو عباره عن ضبطية أحراز “مخدرات” قوه القسم وقوه المباحث بتقوم بتقسيمها عليها ،من اﻷجل ما كل واحد ياخد حته يبيعها لحسابه والباقي يتحط في المحضر للشخص المضبوط
    الفيديو يوضح إن الظابط بيعد الفلوس المظبوطه
    و بيعد أمناء الشرطة و المخبرين الموجودين في الغرفة عشان يقسم عليهم و الاحراز مفتوحه
    و في واحد مخبر دخل اخد حتة حشيش من الحرز و طلع ( واضح بالشريط )
    الفيديو مصور داخل أحد المكاتب يعتقد أنه مكتب مباحث قسم شرطة، يظهر مجموعة من الأشخاص بعضهم يرتدي الملابس العسكرية المميزة لأمناء الشرطة، وهم يتحدثون مع شخص يجلس خلف المكتب يظن أنه رئيس المكتب، حول ضبطية كبيرة نجحوا في ضبطها وهي عبارة عن كمية كبيرة من مخدر الحشيش ومبالغ مالية.
  • كما يظهر في الفيديو والذي من الواضح أنه تم تصويره بمعرفة رئيس المكتب والقسم، مزاح أفراد المكتب مع بعضهم البعض ومع رئيسهم، ويتبادلون اقتطاع أجزاء صغيرة من مخدر الحشيش “لزوم المزاج” حسب قول أحدهم، ويظهر أيضاً صوت يقول “مبروك عليك ياباشا” مخاطبا رئيس المكتب والذي يرد عليه عارضا أخذ قطعة من الحشيش فيرفضها.
    ويظهر المتهم الذي يعترف بأن معه السيارة التي ضبطت بها المخدرات، أمام القسم، ردا على سؤال عن بطاقته فيقول إنها في السيارة، ويعترف على شخص آخر يدعوه “صاحب الشغل”.
    دم خالد مش هنسيبه ، ومطالبنا في ده هي رحيل العادلي وعصابته المجرمه

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

السلام عليكم ضع تعليقك وأترك بصمتك علي الموضوع مع خالص أحترامي وتقديري